فقدت كلبتها.. حسناء البرلمان تطلب المساعدة

شاركي:

تحولت البرلمانية الشابة سكينة لحموش الملقبة بـ »حسناء البرلمان »، إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب كلبتها المفقودة.

ونشرت لحموش على حسابها الرسمي على إنستغرام، نداء لمتابعيها من أجل مساعدتها على إيجاد كلبتها « لولا »، التي ضاعت منها في أحد الأحياء في مدينة الرباط.

ووعدت البرلمانية الحسناء في منشورها من يجد كلبتها « لولا »، بمكافأة.

تعليقات ساخرة

واستغرب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي من تدوينة لحموش، حيث لم يعتد كثيرون على مثل هذه المنشورات من قبل السياسيين المغاربة.

وانتشرت تعليقات ساخرة على منشور البرلمانية الحسناء، وجاء في بعضها: « النائبة الكيليمينية ».

وجاء في آخر: « أنا بديت التقلاب مع عدد من الاصدقاء ! غايكون خير قبل المغرب إن شاء الله.. الليل صعيب و lola بنت دارهوم ».

وعلق أحدهم: « أظن أن عليها إرسال سؤال كتابي حول سر اختفاء كلبها و حزنها عليه ».

أوماكرون

ولم تشتهر لحموش فقط بجمالها وإطلالتها الفخمة والأنيقة، بل أيضا بسبب ارتكابها مجموعة من الأخطاء في مداخلة لها داخل قبة البرلمان.

وكانت البرلمانية الحسناء قد قالت في مداخلة لها « أوماكرون » عوض « أوميكرون »، ما جر عليها مجموعة من الانتقادات.

جمال في قلب البرلمان

ولقب مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الشابة سكينة لحموش بـ »حسناء البرلمان »، لجمالها وإطلالاتها المتميزة.

وتحظى صور وإطلالات لحموش على إنستغرام، بإعجاب الآلاف، كما يتم تداولها بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.

من تكون لحموش؟

سكينة لحموش، من مواليد 1998، وهي نائبة برلمانية عن حزب الحركة الشعبية، لا يتجاوز عمرها 23 سنة، حاصلة على شهادة الماستر في العلوم السياسية من بريطانيا والإجازة في شعبة القانون الفرنسي بجامعة محمد الخامس بالرباط.

وقد ولَجت القبة البرلمانية من باب اللائحة الجهوية للنساء، وهي ابنة البرلماني، محمد لحموش.

مواضيع ذات صلة

لديك أفكار فيديوات ومقالات أخرى ؟ إبعتي لنا اقتراحاتك و أفكارك