لالة مولاتي…تعرفي على هذه الأخطاء الشائعة « ختان المولود »
الوقاية من التهابات المجاري البولية.
الوقاية من الأمراض المنتقلة عن طريق الجنس والإيدز.
الوقاية من سرطان القضيب في المستقبل.
تعتبر مخاطر ختان الذكور قليلة مقارنةً مع فوائده.
مضاعفات ومخاطر
يعتبر الختان عمليةٌ لها مضاعفاتها ومخاطرها إذا لم يتم أداؤه بطريقةٍ صحيحة، ومن هذه المضاعفات والمخاطر ما يلي:
قد يترافق حدوث الالتهاب بتورم المنطقة، وتشكل قشرة وتقرحات صفراء أو ظهور سوائل غير رائقة ومشاكل في التبول، وهي مشاكل عابرة تتحسن بالاعتناء بجرح الختان عن طريق غسل الجرح بمحلول النورمال سالين .
من الطبيعي أن ينزف الجرح قليلاً بعد إجراء الختان، ويجب مراجعة الطبيب في حال استمرار النزف أو كان غزيراً.
من الطبيعي أن تبدو مقدمة القضيب بلونٍ ضاربٍ إلى الحمرة، أو إلى الزرقة مع ظهور بعض الإفرازات الصفراء التي تستمر بضعة أيام .
طرق الختان
قديماً كان الختان يجري باستخدام المقص والخياطة، وهذا له مضاعفات منها الالتهابات والنزيف، ثم لاحقاً تم استخدام الكيّ؛ للحيلولة دون حدوث نزيف، ولكن الطريقة الأفضل حالياً هي باستخدام حلقة بلاستيكية .
موانع ختان الذكور:
الإحليل التحتي .
مشاكل صحية مثل أمراض الدم والنزف، وبهذه الحالة يتم الختان بعد استشارة الطبيب .
أفضل موعد لإجراء ختان الذكور:
أفضل موعد لختان الطفل على عمر الأسبوع، وقد يتأخر البعض بختان الطفل لأسابيع، ولكن كلما كان ذلك مبكراً كان ذلك أفضل بكثير؛ لأن الإحساس بالألم يكون أقل والنزيف أقل .
كما أن الطبيب أفضل من يجري الختان .
عادات خاطئة
تأخير الطهور لأشهر، وأحياناً لسنوات ليس لشيء إلا لعادات قديمة .
احتفاظ بعض الأهالي بالجلد المزال من الطهور رغم أنها قد تتعفن، وتصبح مصدراً للالتهابات .