لالة مولاتي…كيف تخلقين الرابط العاطفي مع مولودك من أيامه الأولى

شاركي:

لالة مولاتي...كيف تخلقين الرابط العاطفي مع مولودك من أيامه الأولىغيري بنفسك حفاضة طفلك

فالطفل يدرك ذلك من خلال شم رائحة أمه، ومع تكرار الأمر فإنه يعلم أن أمه تمنحه الراحة من خلال تغيير حفاضته. علّقت الدراسة: « لا تطيلي عملية وجود حفاضة متسخة تلف الجهة السفلى منه ».

 

 

كوني على مقربة منه لأطول وقت ممكن

فهو يتعرف عليك من خلال رائحتك التي تريحه وتمنحه الأمان.

 

 

لا تتركيه في ظلام كامل

إن الظلام يحرمه من النظر إليك وهو أمر ليس بالجيد. فالطفل يجب أن ينظر إلى أمه والعكس، ويجب أن يكون ذلك عن قرب.

 

 

 

ابتسمي لطفلك كثيرا

فهو من خلال رؤية هذه الابتسامة يدرك أن البيئة من حوله مريحة وجميلة. كما أن ابتسامة الأم للطفل تجعله يتعلم منذ الصغر الابتسام أيضاً. وعادة ما يبادل أمه الابتسامة إذا ابتسمت له.

 

 

 

كوني حذرة عندما يظهر إشارات القلق والنرفزة

فهذا يعني أن هناك شيئا خاطئا. فهو قد يكون جائعا، ويريد الرضاعة التي تمثل أقرب التصاق جسدي بين الأم والطفل.

 

 

 

لا تحرميه من الرضاعة عندما يطول الوقت

يقول الخبراء إنه من الأفضل أن تترك الأم طفلها يرضع حتى يتوقف هو؛ ويجب أن تعلم أن الرضاعة تجعله يحفظ في ذهنه رائحتها ويميزها عن الآخرين. وهذا بحد ذاته يساهم في تقوية رابط عاطفي قوي بين الاثنين.

 

 

 

أوجدي روتينا متماسكا مع طفلك

عندما توجد الأم روتينا متماسكا مع طفلها فإن ذلك يعلمه النظام وغياب مثل هذا الروتين قد يجعل ردود أفعاله عشوائية، ولا معنى لها.

 

 

 

 

كوني مرنة معه

هو يدرك إذا كانت أمه شديدة أو قاسية معه. فالمرونة تجعله يشعر بالأمان وعدم ممارسة الضغوط عليه.

مواضيع ذات صلة

لديك أفكار فيديوات ومقالات أخرى ؟ إبعتي لنا اقتراحاتك و أفكارك