لا يشعر بالأمان.. اقتحام منزل فيصل عزيزي والأخير يكشف أنه « مُستهدف »
أعلن الفنان فيصل عزيزي تعرض منزله للاقتحام من طرف شخص مجهول.
وكشف عزيزي في تدوينات تقاسمها مع متابعي حسابه الرسمي على إنستغرام، أنه لا يشعر بالأمان بعد هذا الحادث.
وكتب عزيزي: « اليوم حاول شخص مجهول اقتحام منزلي. طرق بابي وحاول فتحه. شعرت بأنني مستهدف شخصيا من شخص لا أعرفه ».
وتابع: « قبل بضعة أشهر شرقت شقتي عندما كنت نائما. ذهبت إلى الشرطة آمل أن يقدموا لي شيئا من الاطمئنان بإلقاء القبض عليه بسرعة خصوصا وأنه التقط بالكاميرات. واستكمال القضية السابقة التي لا تزال عالقة منذ تشرين الثاني (نوفمبر) ».
وقال عزيزي إنه « لا يشعر بالأمان ».
ورد الفنان الشاب في تدوينة أخرى على من يروجون أخبار تفيد طلبه اللجوء السياسي لإحدى البلدان الأجنبية.
وجاء في تدوينة لعزيزي: « شكرا لكم جميعا على الدعم الكلمات الطيبة. أنا بأمان وبصحة جيدة. ولدي ثقة كاملة في شرطة وطننا للتحقيق والعثور على الفرد. بالنسبة لأولئك الذين يقولون إنني أبحث عن لجوء، فأنتم مخطئين إذا كنت سأفعل ذلك، كنت سأفعل قبل بسنوات من الآن مع كل الصعوبات التي كان علي أن أواجهها بمفردي ».
وأضاف: « لذا من فضلكم لا تطلقوا الأحكام الكارما حقيقية لن تشعروا بحر الموقف الا اذا حصل لكم امر مشابه تماما لا أشارك الأخبار السيئة بشكل عام ولكن هذه المرة قررت التحدث علانية لرفع الوعي. كونوا آمنین جميعكم ما حدث لي يحدث لكثير من الناس مشاهير أم لا. شكرا كل الحب ».