كيفاش نتعامل معها
– تجنب الإهانة التي توجهها إلى زوجتك حتى لا تظل راسخة في قلبها وعقلها واعلم أيها الرجل بأن الإهانة قد تغفرها لك المرأة ولكنها ستظل راسخة في قلبها وعقلها وتسامحك بلسانها
– لاتعد إلى بيتك بوجه عبوس فإن ذلك يثير القلق والشكوك في أمرها وتزينها لك فمشاكل العمل يجب أن لا تدخل البيت مهما كانت أنواع المشاكل
– الإستقامة في حياتك
– إياك وإثارة غيرة زوجتك من ناحية إبداء الإعجاب بأحدى قريباتك أو احدى قريباتها فإن ذلك يجعلها تعمل المستحيل لدرجة الانتحار حتى تحتفظ بك
– ذكرها بفضائلها عليك وانسى عيوبها التي صدرت منها وحاورها في كيفية تصحيحها إن أمكن فالمحاورة محور أساسي للنجاح و السعادة
– خذ من زوجتك الأخلاق التي تعجبك فيها
– كن هادئا معها وإياك والغضب فالغضب قد يفسد السعادة في ثانية واحدة ومن المعروف ان التشاحن والبغضاء يؤدي إلى الإختلاف والتنافر فكيف تستمر غاضبا من زوجتك ؟؟
– أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق الثناء ولنذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم « من لم يشكر الناس لم يشكر الله » رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح
– كثرة الكلام داء عند الزوجات والإنصات هو الدواء لدى الرجال اجعلها تتكلم لأن ذلك يجعلها تحس بالراحة
– أشعرها بأنها محمية وأنها في مأمن معك فهذا هو ما تطلبه الزوجة من زوجها أن يكون قويا قادرا على حمايتها ويؤمن لها معيشتها
– أعطي لكل ذي حق حقها أي لزوجتك نصيبا من الحب ولوالديك نصيبا من الحب أيضا فلا يطغى جانب على جانب فيهلك أحدهما
– ساعدها بالشئون المنزلية تأسيا بالرسول صلى الله عليه وسلم كما قالت عائشة رضي الله عنها « كان صلى الله عليه وسلم في مهنة أهله فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة » رواه البخاري
– استمع إلى نقد زوجتك بصدر رحب فقد كان الرسول يسمع من زوجاته ولا يغضب منهن
– ينبغي على أن تحفظ أسرار البيوت وأن لاتنشرها خارجا ولامانع أن تذكر فضائل زوجتك أمام الناس