لالة مولاتي…إليك أسباب مفيدة إذا شعرتي بالنقص في العلاقة
يصبح الواقع أكثر أهمية من التخيلات
تستطيعين رؤية شريكك في شكل جديد، وأكثر وضوحا وتعيين الواقع. كل ما تبذلينه من أوهام تختفي. يمكنك الآن التكيف مع الوضع والعمل على ذلك باستخدام نهج مختلف.
يمكنك العودة إلى أنشطة أخرى مثيرة للاهتمام
انتهى وقت انشغالك التام مع الشريك. أنت سعيدة به وتحبينه لما هو عليه، ولكن الآن تذكرين أن أصدقاءك بحاجة لك أيضا ومن الرائع لقاؤهم. إلى جانب ذلك، قد تذكرين أيضا هوايات سابقة، عودي لها
تعرفين المزيد عن صفات شريك حياتك
أنت لا تفكرين في شريك حياتك بشكل إيجابي فقط الآن، بل يمكنك حتى استشعار الميزات السلبية فيه؛ لأن غرائزك تستيقظ في نهاية المطاف. عندما تفهمين زوجك بشكل أفضل، يمكنك تحسين علاقتك.
تعرفين نقاط ضعفك الحقيقية
لا توجد علاقات مثالية. فنحن نواصل تطوير وتحسين أنفسنا في كل وقت. عندما تشعرين أنك تفتقرين إلى شيء، يمكنك معرفة ما يمكنك تحسينه في بعض النواحي. قد تشمل الناحية المادية والقيم الروحية والعقلية، أو العواطف ويعتمد ذلك على مشاعرك ليس فقط في العلاقة. في بعض الأحيان قد تشعرين بأنك فارغة المشاعر وغير موجودة. في هذه الحالة جربي التركيز على مشاكلك الخاصة ومحاولة حلها، وفي نهاية المطاف سوف تكونين أكثر سعادة ورضا.
يصبح رأيك أكثر أهمية
من المحتمل جدا أنك كنت في الآونة الأخيرة تفكرين في احتياجات زوجك فقط. الآن هو وقت استيقاظك وإيلاء الاهتمام لرغباتك الخاصة وأحلامك. أنت في حاجة إلى الشعور بالاستقلال. السعادة هي ما نشعر به في عمقنا، وأنت فقط من يعرف كيفية تحقيق أهدافك. افهمي عواطفك واحتياجاتك أولا، ثم تعلمي التخطيط للمستقبل- فهذا سوف يساعدك على تحقيق أحلامك.
لا تشعرين بأي غيرة الآن
لا تعتمد حالتك النفسية والعقلية على شريك حياتك بالطريقة التي كانت بها سابقا. أنت حرة من مختلف المشاعر السلبية مثل القلق أو الخوف أو الغيرة. اختفت كل السلبية. تستبدل المشاعر غير السارة بالهدف والإرادة والشجاعة؛ مؤدية إلى مزيد من الوضوح والهدوء في حياتك.
