لالة مولاتي…الضغط النفسي يؤثر على علاقتك الحميمية
عدم الحصول على القدر الكافي من النوم ليلا.
الإفراط في تناول الكافيين.
عدوى المسالك البولية.
مرض السكري.
الإصابة بالاكتئاب.
اضطراب الغدة الدرقية.
تأثير الضغوط على العلاقة الزوجية:
تراجع الحميمية في العلاقة:
يفقد الناس أحياناً القدرة على التعبير عن المشاعر أو الرغبة بالتعبير عن حميمية العلاقة أو ممارستها، حين يجدون أنفسهم مغمورين بضغوط أو مطالب كثيرة، ويحدث هذا في العلاقات التي لا تشكل فيها الحميميَّة جزءاً مهماً أو جاذباً ومرضياً في العلاقة الزوجيَّة.
شعور الشريك بالرفض والإحباط:
إذا كان الضغط الذي يتعرَّض له الشخص شديدا إلى الحد الذي يمنعه من التواصل الجيد مع الشريك.
انخفاض مستوى التواصل:
عدم القدرة على التعبير عن المشاعر والأفكار، التي تشغل الإنسان، وذلك بسبب الشعور بالإجهاد أو عدم القدرة على تجاوز الإنسان الإحباط والاكتئاب الناتج عن شدَّة الضغوط، أو عن عدم قيامه بأي نشاط يساعده على التغلب على الضغوط. تراجع الوقت الذي يقضيه الإنسان مع الأطفال نتيجة ضغوط العمل.
كيف أتعامل مع الضغط النفسي والإرهاق المستمر؟
مواجهة المشكلة وتحديد السبب الحقيقي للإجهاد: تمثل مواجهة المشكلة والتعرف إلى أسبابها الحقيقية المفتاح الأساسي لحل المشكلة، وحل المشكلات يقضي على التوتر المصاحب لها.
الضغط النفسي وراء شعورك بالتعب والإرهاق، خاصة الأعراض الجسدية؛ كالصداع وتقلص العضلات وغيرهما. لذلك حددي ما الذي يسبب لك هذا الضغط، ولا تتجاهلي الأحداث الصغيرة التي تتراكم لتسبب ضغطا هائلا.
أتيحي الفرصة للآخرين لمساعدتك، ولا تقطعي صلتك بأصدقائك المخلصين الذين يمنحونك الدعم والمساندة. تحدثي معهم عن المصاعب والمتاعب التي تمرين بها.
لا تنشغلي بالأمور غير المهمة، فكثيرا ما نشغل عقولنا بما هو ثانوي وغير مهم.
معرفة الشيء تساعد على حله. فلا بد من أن نفتت الضغوط التي علينا أن نعرفها ونشخص الضغوط ونعرف ماهيتها وتأثيرها، وكيفية التغلب عليها.
اتخاذ موقف إيجابي من الحياة، فالحياة كلها تجربة مهما كانت صعبة، تعلمنا الصلابة والقوة، والله لا يفعل شيئا سيئا، وربنا يعوضنا عما نفقد، وعلينا ألا نيأس بسهولة، والصبر مفتاح الفرج، ولا بد أن نكون متفائلين، ولا بد من اتخاذ موقف إيجابي من الحياة.
تخطيط وتنظيم وحسن إدارة الوقت، ولا بد من دقة المواعيد، فالوقت هو الحياة ولو أحسنا إدارة الوقت سنشعر أنه ليس لدينا إجهاد عصبي.
ممارسة الرياضة: المشي لمدة نصف ساعة مرتين أسبوعيا.
التغذية الجيدة المتوازنة.
إجادة فن الاسترخاء.
الضحك والسخرية: نوع من التنفيس من الضغوط، فالضحك والسخرية يقللان من الإحساس بالضغوط والتوتر.